Details, Fiction and المرأة

هل حان وقت إنهاء القطيعة؟ لقاء نادر بين وزيرةٍ وأمينة مجلس مسلمي بريطانيا يثير الجدل

وإذا كانت المرأة بشكل عام قد انتزعت العديد من حقوقها في مجال التعليم والصحة والعمل وغيرها إلا أن حكومات العديد من الدول، ومنها العربية تظل عاجزة أمام مشكلة العنف ضد النساء ولم تتمكن من القضاء عليها أو حتى وضع حد لها.

أولا، زيادة الاستثمار في الحلول المناخية المراعية للمنظور الجنساني التي تعترف بحقوق النساء والفتيات.

وهذا النوع من النساء لا يسمحن للناس أو الأحداث بالتحكم في شعورهن، ولا يتركن مجالا للخوف أو الشكوك للتحكم في طاقتهن، كما تدرك المرأة القوية أنها يجب أن تكون في أفضل حالاتها دائما للفوز في هذه الحياة.

وفي سياق تسوية النزاعات وبناء السلام يكتسب التمكين من خلال التوعية والتدريب أهمية إضافية. وتمتلك المرأة رؤى ثاقبة لا تقدر بثمن بشأن الأسباب الجذرية للصراعات واحتياجات مجتمعاتهن المحلية.

‪المرأة القوية ليست بحاجة لأي مساعدة لتجاوز مصاعب الحياة لأنها تفضل الاعتماد على نفسها‬ (بيكسابي) استقلاليتها وتحملها للمصاعب

في الثامن من مارس/آذار الحالي يحتفل العالم باليوم انقر هنا العالمي للمرأة تحت شعار "المساواة بين الجنسين اليوم من أجل غد مستدام"، وذلك تقديرا لمساهمة النساء في مهام التكيُّف مع أزمة التغير المناخي والتخفيف من آثارها، والاستجابة لتداعياتها بصورة واعية ومسؤولة لبناء مستقبل مستدام للأجيال القادمة.

ناشطة سودانية: النساء السودانيات يعشن واقعا أليما وأجسادهن تستخدم كسلاح في الحرب

وتؤكد أن هناك حالة من الانفصام بين مظاهر التحرر الشكلي والممارسة فيما يتعلق بالتقسيم الوظيفي للذكور والإناث في حياة العائلة.

ويمثّل الالتهاب الرئوي والإسهال والملاريا أهمّ أسباب الوفاة خلال الأعوام الخمسة الأولى من العمر، علماً بأنّ سوء التغذية يسهم بقدر وافر في الإصابة بتلك الأمراض.

فهي التي عرفت في الحضارة السومرية باسم "ليليتو"، صورتها الأكدية كربة الرياح التي تجلب المرض والعواصف والموت.

وتتنوع أشكال العنف بين الإيذاء البدني أو الجسدي وتتسع لتشمل سائر مظاهر ممارسة التمييز ضد المرأة وحرمانها من أي من حقوقها الإنسانية في الصحة والتعليم والعمل والمشاركة السياسية والتمييز ضدها في أماكن العمل، علاوة على ما تتعرض له من عنف في أوقات النزاعات المسلحة أو على يد تنظيمات إرهابية.

ويؤثر ذلك على قدرتهن على متابعة أهـداف التنمية المستدامة، مما يؤثر على صحتهن وتعليمهن ووظائفهن وسبل عيشهن، من بين العديد من المجالات الأخرى.

يقوم مشروع الحماية الاجتماعية لتقديم التماسك الاجتماعي للمجتمع اليمني الذي يموله بسخاء مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بدور محوري في دعم لجان السلام من خلال تزويدها بالأدوات والموارد الأساسية لحل النزاعات. وتهدف هذه المبادرة الاستراتيجية إلى تعزيز قدرة لجان السلام في اليمن على معالجة النزاعات داخل المجتمعات بفعالية وتعزيز الوئام والاستقرار في ظل الظروف صعبة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *